النظام السمعي البصري

يركز العالم الآن أكثر من أي وقت مضى على تجارب الوسائط المتعددة ، مما يعني أنه يتم البحث عن الحلول السمعية والبصرية للعروض التقديمية والاجتماعات والمؤتمرات. الأمر لا يقتصر فقط على الأعمال والإعلام والمدارس ؛ تبحث البنوك والفنادق والعديد من الآخرين عن طرق للاستفادة من التكنولوجيا السمعية والبصرية لتعظيم تأثير رسائلهم على الجماهير المستهدفة. غالبًا ما تُستخدم الأنظمة السمعية والبصرية المستندة إلى الكمبيوتر في التعليم ، حيث تقوم العديد من المدارس والجامعات بتركيب معدات الإسقاط واستخدام تقنية السبورة التفاعلية